تأملات
الحمد لله على كل حال
... مرأحد الرجال بأحد الصالحين، وهوجالس على الرصيف، يردد: ( الحمد لله الذي عفاني مما ابتلى به كثيرا من خلقه، وصلى الله على سيدنا محمد) ، فسأله: مما تحمد الله، وأنت أعمى العينين، مشلول اليدين، والرجلين...فقال له الرجل الصالح:( الحمد لله الذي جعل لي لسانا ذاكرا، وقلبا شاكرا، وبدنا على البلاء صابرا).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق